كل نفس ذائقة الموت.
وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا: إنا لله وإنا إليه راجعون.
لقد انتقل إلى رحمة الله أخونا إبراهيم محمد محمد (أوباما) في ليلة البارحة ونحن ما زلنا في مقدمة السنة الجديدة.
لما كنت جديدة في ليبيا، لأول مرة لقائي معه، قلته له: " وجهك يشبه أوباما، هل ستكون رئيسا مثل أوباما؟"
ولم تطل تلك الفترة فصار الأخ المتوفى رحمه الله تعالى رئيسا لاتحاد طلبة كلية الدعوة الإسلامية.
ولما وصل لي خبر وفاة الأخ العزيز -رحمه الله تعالى- عبر صفحة فسبكة أخينا إبراهيم أويدراوغو، لا يخطر في بالي إلا أن الأخ رحمه الله تعالى كان عزيزا وكريما عندي، وكان يشجعني على الاستمرار بالكتابة، والكثرة في القراءة والاستقامة في تقديم المنفعة إلى الأمة، والمداومة على الصبر وتحمل محن الحياة وتجاوزها. كان مهتما بطلب العلم ومتحدثا بطيب الكلام.
ولما وصل لي خبر وفاة الأخ العزيز -رحمه الله تعالى- عبر صفحة فسبكة أخينا إبراهيم أويدراوغو، لا يخطر في بالي إلا أن الأخ رحمه الله تعالى كان عزيزا وكريما عندي، وكان يشجعني على الاستمرار بالكتابة، والكثرة في القراءة والاستقامة في تقديم المنفعة إلى الأمة، والمداومة على الصبر وتحمل محن الحياة وتجاوزها. كان مهتما بطلب العلم ومتحدثا بطيب الكلام.
الله يجزيك في الدارين.
تلك الصور هي إحدى ذكرياتنا في المقابلة مع عميد كلية الدعوة الإسلامية الدكتور عبد الحميد عبد الله الهرامة. لقد كنا معا في رابطة ترقية الكتابة تحت صحيفة أنشطة طلابية صحافة بلا حدود، والأخ رحمه الله تعالى كان من ضمن محرريها.
وزوجي كان يقول لي في البارحة: "هذا الرجل المتوفى كان ذا القلب الطيب."
اللهم اغفر له وارحمه واعف عنه وأدخله في فسيح جنته. آمين.
Comments
Post a Comment